بنشاب : حتما ستجري الرياح بما تشتهي سفننا الماخرة عباب موج من المجد لم يلطخ بادناس و ستستمر وقفاتنا على الأرض التي تعرف جيدا من صانوا و شائجها كما تعرف من أثرى و من نهبا فالنائمون على خلف الوعود صحوا ، وعما قريب يعض الظالم على يديه و لن تنجيه أقدامه و لا حصون الحلفاء و لا المغالطات و التستر خلف العناوين الفارغة و لا حجب الواقع التعيس ، وقبل فوات الاو

بنشاب : ما يتعرض له الوزير السابق سيدنا عالي ولد محمد خونا انتهاك سافر لكل القوانين و الاعراف و القيم و نتائجه عكسية سلبية تؤكد قوة إيمان الرجل و ضعف خصومه و تظهر ما وصل إليه استغلال مؤسسات الدولة الأمنية و القضائية و التشريعية من تراجع و ابتعاد عن اهدافها السامية .....

بنشاب : تعتبر الحروب والمعارك في عصرنا هذا إعلامية أكثر من كونها معارك بالقنابل والصواريخ، وهذا ما بات يدركه الجميع. وفي خضم المعركة التي نخوضها ضد النظام الحالي، نقف إجلالًا وتقديرًا لما قدّمته أختنا العزيزة Aziza Elbarnawi ، من دور إعلامي رائد كان سرًا من أسرار تحقيق النصر في معركةٍ شعارها: "موريتانيا وقضاياها الكبرى ".

بنشاب : ما أشدّ عتمة النهار إذا أظلم في عيون من أنِسوا بضيائه
وما أوجع الطعنة إذا انبثقت من خاصرة الثقة، لا من جهة العداء.

بنشاب : :قال الرئيس والنائب بيرام الداه اعبيد:
(الرئيس محمد ولد عبد العزيز كان أحسن في
الشعب، والرئيس ولد الغزواني كان أحسن في) 

بنشاب : في المشهد الإعلامي المعاصر، لا تترك القنوات التلفزيونية شيئا للصدفة حين يتعلق الأمر باختيار من سيتولى محاورة ضيوفها من السياسيين؛ فالأمر أقرب إلى هندسة مسرحية مدروسة منه إلى حوار صحفي حر. 

بنشاب : في زمنٍ تعثر فيه الخطى، وتُزهق فيه القيم تحت أقدام الصخب، يُبعث التاريخ من رماده ليحدّثنا عن رجالٍ إذا طُمس ذكرُهم، لمع أثرُهم، وإذا أُغلقت دونهم الأبواب، فتحوا للدهر نوافذ من نور.

بنشاب : أقال رئيس جمهورية غينيا بيساو، عمرو سيسوكو أمبالو، الوزير الأول أروي دوارتي باروس، الذي يشغل المنصب منذ عام 2023.

واختار أمبالو منافسه في حركة M15، برايما كامارا، وزيرًا أول جديدًا، ويُعد كامارا أبرز منافسيه داخل الحركة السياسية التي يرأسها الرئيس.

بنشاب : أيّ بلاءٍ هذا الذي حلّ بأرضٍ لا ماء فيها ولا ضياء؟ تُخنق الأرواح بلهيب العطش، وتُطفأ المصابيح في وضح النهار، ثم يُنصَبُ المسرحُ للتهليل والتصفيق!
بلدٌ أنهكته الأزمات، وعضّه الجوع من خاصرته، ويئن تحت وطأة الفساد، ومع ذلك يُزفُّ لجلاده النصر، وتُزغرد أفواه الجياع للمأمورية الثانية، كأنّ المعاناة قدرٌ يُستعذب، والظلم مكرمة تُنال!

بنشاب : "وَلَا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ وَمَا لَكُم مِّن دُونِ اللَّهِ مِنْ أَوْلِيَاءَ ثُمَّ لَا تُنصَرُونَ"

لاتلوم أبني عم أجناو : ولاتعافي يلا ما عافاو