بنشاب : استغربت من وصفه لي بعارضة الأزياء بسبب ثنائي وتبجيلي لسكان ولايته الحوض الشرقي، لكن بعد الاطلاع على تجربته في تطوير زي الرجل الموريتاني، شكليا وأخلاقيا، تفهمت دافعه.
بنشاب : أسباب رفض محمد ولد عبد العزيز الخضوع للفحص الطبي:
1. عدم احترام قرار المحكمة:
طلبت المحكمة استشارة الرئيس السابق بشأن تشكيل الفريق الطبي المكلف بمتابعة حالته الصحية، لكن هذه الاستشارة لم تتم أبدًا، مما يشكل خرقًا واضحًا لحقوقه.
بنشاب : متى تدرك الأخت منى منت الدي أنها غير معنية بالأمور الخاصة للرئيس محمد ولد عبد العزيز، لا في سجنه ولا في علاجه، وأن إقحام نفسها في ذلك والإمعان فيه هو سوء أدب وخروج على قيم وأخلاق المجتمع، وأنه ابتزاز واستفزاز من مثلها في من يناصر ويؤازر ويتضامن مع الرئيس المستهدف محمد ولد عبد العزيز؟ ...
بنشاب : أبارك لنفسي و لكل أنصار الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، كسر صفحة المناضلة الشريفة الجسورة صفية السمان لحاجز 100ألف متابع، و هي التي لم تحاول أبدا حصد إشادات بجهودها النضالية العظيمة دفاعا عن مظلمة القائد ، و لم تدخر جهدا عن خدمة مشروعه السياسي، ولم تدخل نفسها في صراعات نفسية صغيرة ضد أحد من أنصار الرئيس، فكل من يقدم خدمة في المشروع يجد من
بنشاب : يمر الوقت ولم يشكل الفريق الطبي الذي أمرت محكمة الاستئناف بتشكيله، وتستمر حلقات التهريج من خلال بيانات لجان عقوق الحقوق و آليات تعذيب الضمير !! والرئيس السابق يصارع الألم و المرض في زنزانة انفرادية دون أبسط تدخل إسعافي و لا علاجي ودون السماح له برؤية أفراد أسرته!!
Aziza Elbarnawi
بنشاب : لقد عمل النظام الانتقامي الحالي طيلة الأسابيع الماضية على إنهاك ما تبقى من صحة الرئيس السابق تحت أطول مدة تعذيب بدني متواصل ممكنة من خلال منعه من العلاج أو حتى تلقي إسعافات بسيطة تخفف عنه الألم، رغم وجود تقارير طبية جاهزة تبين خطورة حالته الصحية مع التوصية بضرورة رفعه للخارج للعلاج، و مع ذلك تم تجاهلها و المماطلة في علاجه.