بنشاب : تتأثر ثقة المواطن بالحكومة بعوامل عديدة لعل من أهمها:

بنشاب : أنا ثورة.. وقد ولدت ملتهبة يذيب صهدي أقنعة المقتربين من شهدي، لاذعة، قارصة،  بنكهة المعتقات من أنبذة العصور السحيقة الهاربة.

بنشاب : صحيح أن "الصمت فى حرم الجمال جمال"
لكن صمتك ياصاحب الفخامة تجاوز درجة "جمال الصمت "
وأي جمال هذا الذى يستحق كل هذا الصمت ووجه الوطن شاحب مغبر 
* شبح توطين المهاجرين الأفارقة 
* هجرة شبابنا ورجالنا وحتى النساء يوميا باتجاه أمريكا وغيرها من دول العالم 
* أسعار تضاعفت بنسبة 400%

من ثوابت ذرائع الإخفاق السياسي في موريتانيا تَغَنِّي قادتها بلازمة رائجة جدا، و مستنسخة و مستهلكة بكثرة، هذه الأيام تقول: "إن موريتانيا أفضل حالا من دول الجوار".

بنشاب : تعددت القراءات واختلفت التوجهات حول البواعث و الخلفيات المتحكمة في السلوك الانساني ،   ورغم ذلك فان ثمة توجها عاما يكاد ينطبق على الانسان من حيث هو انسان ،   إنه حب الذات والالتصاق بكل ما يحيل اليها ويرتبط بها.

بنشاب : "على حافة الشكوك: رحلة الخلية الإعلامية لرئاسة الجمهورية بين تحدي القدرات وأمواج التشويه في بناء وتشكيل صورة رئيس الجمهورية"

بنشاب : المتابع للأزمة السياسية في السينغال و ما مرت به التجربة الديمقراطية من هزات في السنوات الأخيرة ، يدرك جيدا أن هذه التجربة تمر بأزمة تستفحل مع الوقت ، و أن الحلول الناجعة لم تتخذ من طرف النخبة السينغالية حتى الآن ، و أن كرة الثلج ما زالت تتدحرج مستقطبة الكثير من المشاكل ، متجهة إلى مركز الأزمة و مقتربة من مرحلة التصعيد .

بنشاب : علمتنا مأمورية التسويف و نظام التخويف أن أذيال الهزيمة لها مخالب لا مهرب من انغراسها في كبد المصير، كأن تُنهب ميزانيات الدولة   و يعاد تدوير  المفسدين، فيتمرغ البلد على بساط شائك لتنطلق منه نحو ظلمات المجهول عشرات الآلاف من الشباب، في أسراب كئيبة تحمل جثامين أحلامها في توابيت آمالها على ظهورٍ أدمتها سياط الظلم و أكلت لحمها أضراس الانتقام.

بنشاب : لم يلجأ القائد الاسير يوم أطاح بالرئيس الراحل رحمه الله و غفر  له  ،إلى تلطيف العبارة و لا الإذعان لإملاءات الشركاء و لا ابتزاز التجار و لا ھيمنة المؤسسة الإجتماعية و دوائرھا المظلمة ، بل قرر النزول إلى أحياء الوطن و شوارع الجمھورية و ضرب السياج المكھرب على خزينة الشعب و امر المتحايليين بإرجاع المال العام ، حتى رست سفينة التغيير على جودي الاص

بنشاب : اللهم إن لم يكن بك غضب علينا، فقد مسنا وأهلنا الضر ...
وطننا يعاني، ولا أحد يكترث لهذه المعاناة ...