بنشاب: نتوجه إلى الأهالي في عدل بگرو بالعزاء و أصدق عبارات المواساة، كما نوجه أيادي الدعاء إلى أبواب الإجابة للترحم على أرواح الشهداء المغدورين، ولا نقول إلا إنا لله وإنا إليه راجعون.
بنشاب : عشقي لشعوب الفلان ليس مبنيا على علاقات قرابة و لا تأثر بوسط اجتماعي، كما أنه لم يكن يوما نتيجة لنزوة ثقافية كما يحدث لكثيرين مع حضارات غربية، بسبب مناهج تعليمية أو أساليب غزو إعلامية.
بنشاب: أنا لعزيزة البرناوي كمواطنة موريتانية، عاجزة اليوم عن تأمين حاجياتي الأساسية من المواد الغذائية، بسبب ارتفاع الأسعار، أحمل النظام الحاكم كامل المسؤولية عن الأوضاع المزرية التي أعيشها إلى جانب آلاف العائلات الجائعة في مختلف بقاع البلد، و أتبنى كل كلمة نطق بها معالي الوزير السابق الدكتور محمد ولد جبريل خلال الوقفة الاحتجاجية التي نظمتها جبهة ا
بنشاب: معالي الوزير،
عن اي ثقافة وفنون سيتجول لهما السيد سيساغو ؟
بلدنا لا تتوفر علي ابسط معايير التعبير الثقافي:
لا مسارح،
لا سينما،
لا أوبرا،
لا مكتبات،
لا متاجر حقيقية للكتب،
لا مراكز للبحث …
أيمكن الحديث عن الثقافة في هذه الحالة ؟
بنشاب: هزم الفريق الوطني قبل صافرة البداية حينما عزف النشيد الوطني القديم وحينما رفضت الاتحادية دعوة اعرق المشجعين وحينما وصف الوزير الوصي البطولة بالتصفيات وحينما ضم الفريق بعض اللاعبين من دول مجاورة و حينما خاطبهم الرئيس بالأبناء.
فمن المسؤول ومن سيكون كبش الفداء...؟
مؤخرا، كثر تداول رسالة لكريمة الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز السيدة اسماء مفادها المطالبة بالكف عن انتقاد الرئيس الحالي وعدم الخوض في قضية الرئيس السابق.
بنشاب: بقي على إدارة السجون أن تضيف منزل السيد الرئيس #عزيز إلى لائحة أماكن السجون في البلد، فمكان تحرسه الشرطة من كل جانب، وعند الأبواب، ولا يسمح لمالكه بملاقاة أهله ومحبيه، هو سجن انفرادي، تماما كمدرسة الشرطة، وهذا العمل اللاأخلاقي واللا إنساني هو ما أوصل الرئيس عزيز إلى الوضع الصحي الذي هو فيه الآن، لما عاناه من كبت وتحييد وتصرفات غير مسؤولة من حر
بنشاب: في الوقت الذي اعتمدت فيه بعض الجهات على ممارسة القوة و استخدام النفوذ في خططها الانتقامية و الاستعانة بلصوص الخزينة العامة ممن سدد عنهم الرئيس السابق من حر ماله أقساطًا من سرقاتهم من مؤسسات الدولة، و أنقذهم من السجن، و قابلوا فضله عليهم بأن قلبوا له ظهر المجن و أخذوا موقع القراد من الدابة في صف المستهدفين له.