
من اهم نتائج البحث عند الجذور نرى بوضوح أن من بين الرؤساء القلائل في هذا الزمن المجلل بالعار، كان ولد عبد العزيز يمتلك شجاعة أن يعرف الحقيقة، شجاعة أن يمتلكها ( ألبست محرمة وحراما في نظر الخونة ؟) ثم يمتلك شجاعة إمتشاقها سيفا حادا يشهره في وجه خونة الماضى والحاضر والمستقبل .