لقد عملت لجنة "التحقيق البرلمانية" في تمالؤ حميم مع بعض أجهزة الدولة والمعارضة (من مخابرات وإعلام) ومع واجهات قبلية وجهوية من الأعماق، دأبت على مناوأة روح الدولة الوطنية؛ وذلك من أجل تلفيق وتسريب ونشر شائعات وأخبار كاذبة ومضللة، ونسبتها إلى مصادر موثوقة في اللجنة. كما عملت مع نفس الشركاء وبهم على تلفيق التهم الباطلة ضد من لا سلطان لها عليهم.
منحت صوتي في الانتخابات الأخيرة كأغلبية الموريتانيين للرئيس غزواني وقد أعطيته صوتي لسببين، أولهما خلفيته الصوفية (النشأة و التربية) وثانيهما مساره المهني المتميز.
بنشاب : تتجه حقوق العمال والموظفين إلى مزيد من الانتهاك والسلطوية المفرطة بحق العامل وحرمانه من أبسط حقوقه ، وإجباره على الانصياع لأوامر رب العمل تحت وابل من الاجراءات التعسفية الغير إنسانية والغير قانونية .
بنشاب : يدرك الشعب الموريتاني اليوم و قبل اي وقت مضى عدم جدية حكومة وقفت عاجزة عن توفير حبة طماطم لأمة همها اليوم و هي التي كانت مضرب المثل في الايثار، الغذاء و الطعام.
بنشاب : يمتاز المجتمع السوننكي المنظم بعقد إجتماعات للصغير والكبير وحتي الدقيق من شؤون قراهم فلكل قرية أصبحت مستقلة مكان للإجتماع ويكون في الماضي عريش وفيه مكان يجلس عليع أكابر القوم ورئيس القريه السوننكيه وعادة مايكون للقرية مجموعة من الحكماء الذين يجتمعون لكل نازلة تهم القرية ويجلسون علي الخشب المخصص للجلوس خشب الجكره والتي توجد عادة وسط القريه و
بنشاب : لم يعد متاحا احتكار الممارسة السياسية فالعلاقات الثنائية وتعدد الحلفاء واستمرار تأسيس التجمعات الإقليمية والدولية وغيرها من العوامل حدت من خصوصية الممارسة السياسية وألغت الكثير من احتكار الخصوصية وحرية اتخاذ القرار لترابط المصالح وللاعتماد المتزايد على ما يقدمه الحلفاء في كافة ، المجالات الاقتصادية والسياسية والأمنية الطاغية في الألفية الجدي
هكذا، تسحب ملفات المتابعة الواحد بعد الآخر ولو بحجة غير مقنعة مهما كان ثوبها القانوني الذي تلتحف به، بعد أن شغلت الناس وملأت الفضاء الإعلامي، وتحرك فيها الكل، وكأن سنة كاملة من البحث والقضاء والإهانة، والسجن، والإقامة الجبرية، وهتك الأعراض، وتسليط ادعياء الإعلام وكتائب المتملقين والمنتقمين، والحركات السابحة في الأجواء الموبوءة، يسلقون الناس بألسنة حد