بنشاب : الثامن والعشرين نوفمبر تكرار لصورة لم تكتمل و إرادة عجزت عن بلوغ مرامها و منذ حفروه على ظلال الجباه و تجاعيد الوهن تزاحم طلاسمه التائهة في صحاري الامل المرتجل المشتة بين العنف و الاستسلام .
بنشاب : قام فخامة الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز بتأسيس جيش قوي وصامد، على أنقاض رماد الإهمال الذي ظلت قواتنا المسلحة حبيسة فساده المتحرك لعقود من الزمن، فاقتنى المعدات و العتاد و ضاعف أعداد الأفراد ومدهم بالثقة اللازمة لمحاربة العدو، فحصلوا على مضاعفة في الرواتب و التكوينات و الإمتيازات، حتى صار الجيش الموريتاني يتوغل في الأراضي المالية لمطاردة ا
بنشاب : النقيب والعميد إبراهيم ولد أبتي يكثف مداخلاته هذه الأيام بعد سنة من الصمت، ويدعو لوجهات نظر قديمة لا علاقة لها بالقانون ولا بالوقائع ولا بالمنطق السليم. فما ذا حدث؟
يبدو أن ثلاثة أسباب رئيسة كانت وراء ذلك التجلي؛ وهي:
بنشاب : أرَدْناها مدينة، وأرادتْها الأقدار قرية، أرَدناها عاصمة، وأبت أن تسمو لأرفع من عشوائية كبيرة تعيش انعزالا نفسيا وجماليا. .. تلك هي انواكشوط المُهانة بنا، اختلال في ضربات القلب وموت في الأطراف.
بنشاب : سيدي الوزير إن موريتانيا دولة من أضعف الدول فى العالم وإننا نعانى من السلبيات المتكررة للإرتجالية هنا وهناك .
وإننا كدولة دون المستوى يجب أن تفكر أولا فى وضع سلك الأطباء والأخصائيين على السكة الصحيحة فبار بإدراج هذه النقاط لإصلاح قطاع الصحة
– أولا
بنشاب :أفضل طريقة للتنبؤ بالمستقبل هي خلقه، وأفضل وسيلة لخلق المستقبل هي استقطاب أفضل العقول والاحتفاظ بها.. استوقفتني هذه المقولة للكاتب الأمريكي، بيتر دراكر، وذكرتني -والذكرى مؤرقة- بسردية استقطاب الكفاءات المهاجرة وتشجيعها على العودة إلى الوطن.
بنشاب : الجغرافيا توجه التاريخ وهو بدوره ميدان الإستراتيجية، ولأنه لا يمكن تغيير الجغرافيا فيجب إذا تحمل الجيران المزعجين، وبناء شراكة مرنة لمواجهة الوضع الجيو ـ سياسي المعقد في الحدود الجنوبية على طول الخط الممتد من نهر السنغال إلى منحنى نهر النيجر. ويبقى التوجه شرقا في اتجاه النيجر ـ تشاد ـ السودان ـ إثيوبيا، فضاء مفتوحا ومناسبا لموريتانيا.
بنشاب : لقد درج القضاء الموريتاني في العديد من الملفات علي تطبيق احكام تعدد الجرائم وتداخل العقوبات وفق ماهو منصوص عليه من احكام في بعض المنظومات القضائية الأخرى عكس المشرع الموريتاني الذى لم ينظم تلك الاحكام باستثناء ما اشار اليه بصورة مقتضبة في المادة الخامسة من القانون الجنائي فيما يتعلف بتعدد الجرائم وان كانت تلك الاشارة من الطبعي ان ترد بالنظر ا