بنشاب : سيدنا عالي موغل في الإرهاب!...
عندما يسقط جدار الحياء في هرم السلطة، يصبح الغباء سيد الموقف، وكل مسؤول يضرب أخماسا بأسداس ليلتحق بطابور الخيانة في أبهى صورها.
بنساب : هل يمكن اطلاق كلمة السقوط على ما جرى ويجرى على الصعيد السياسي والاجتماعى والاقتصادى والأمنى، منذ مجيء غزواى إلى كرسي الرئاسة ؟
لو تناولنا الاقتصاد مثلا.، هل يمكن أن نقول أن الدولة سقطت اقتصاديا ؟ ولو تناولنا الأمن و الفكر السياسي والقيم الاجتماعية..هل كل ذلك سقط ؟
ماهو السقوط ؟