بنشاب : الإعتراف سيد الأدلة....عند ما تكون مطمئن و من مكان تؤمن فيه بأن رأيك و اعترافك سيصلان ""دون رتوش ""و دون تهديد و لا وعيد و أنك تعترف بجميل قدم إليك يخدم المصلحة العامة قبل الخاصة، ستشعر بأنك وطني و أمام وطني ضحى في فترة حكمه بالغالي و النفيس لمصلحة بلاده و شعبه و يرفض بقوة التراجع عن خط التنمية الذي وضع عليه البلد و إن كلفه ذلك حريته و حياته.
بنشاب : تحين لحظة الوداع حاملةً معها جميع الذكريات المحفورة بالقلب، كأنّ هذه الذكريات شريط قصير نعيد رؤيته بدقائق،
بي بي سي تقرر إغلاق إذاعة القسم العربي بعد 84 عاما،بسبب ضائقة مالية.
بنشاب : علق المدون و الناشط المشهورسيد اكماش على واقع مدرسة وادان المدينة التاريخية و التي صرفت المليارات قبل سنة عليها و لا زال واقع المدرسة (كما تبين الصورة)يندى له الجبين و رغم التعهدات بإقامة و بناء أجيال بالمدرسة الجمهورية في عهد و تعهدات رئيس الجمهورية....الحالي!!!!!!
بنشاب : أحببتُ قولة "جاء تشرين" منذ هَمْس الاصغاء الأول!،.. أحببتها تَقتحمُ صمتي وتنتشرُ في جنبات نفسي، أحببتها تعاود اعتراض سمعي بتردُّدات صوت "سدّوم" عند ساعة البدء من غرة أكتوبر، حين يُلقي تشرين بمراسيه البكر في وقتنا الأرقم،.. فقد تعوَّدتُ أن أحتضن معه اللحظة قبل بوادر الصَّباح،..
بنشاب : ما أصدق قول الشاعر معروف الرصافي وهو يصف حالنا اليوم
يا قـوم لا تتكلَّـموا @ إن الكــلام محـرَّمُ
ناموا ولا تستيقظـوا @ ما فــاز إلاَّ النُّـوَّمُ
وتأخَّروا عن كلِّ مـا @ يَقضي بـأن تتقدَّموا
ودَعُـوا التفهُّم جانبـاً@ فالخير ألاَّ تَفهـمـوا
إن قيل إن بلادكـــم @ يا قوم سـوف تقسَّمُ
بنشاب : أبلغت الحكومة المالية المجموعة الاقتصادية لدول غرب افريقيا بأنه لا يمكنها استقبال الوفد رفيع المستوى يوم الثلاثاء القادم “بسبب ازدحام في جدول أعمال الحكومة”.
واقترحت الحكومة، في رسالة للإيكواس، تأجيل زيارة الوفد الذي يضم رؤساء التوغو، السنغال وغانا، إلى يوم الخميس أو الجمعة المقبلين.
بنشاب : عاشت العاصمة نواكشوط في ظلام دامس إثر انقطاعات متكررة الليلة البارحة، وصلت في بعض الأوقات إلى أزيد من 20دقيقة......
و حصلت الإنقطاعات على مستوى الشبكة بانواكشوط و في مناطق صناعية حساسة كشركات الإسمنت، و بعض الأحياء الآهلة....و المعرضة عادة للسطو خاصة في مثل هذه الحالات....
ذهب فلّاح لجاره يطلب منه حبلاً لكي يربط حماره أمام البيت .فأجابه الجار بأنه لا يملك حبلاً ولكن أعطاه نصيحة وقال له : "يمكنك أن تقوم بنفس الحركات حول عنق الحمار وتظاهر بأنك تربطه ولن يبرح مكانه"
عمل الفلّاح بنصيحة الجار .. وفي صباح الغد وجد الفلاح حماره في مكانه تماماً.