العهد

العهد في البراءة، و جيل المستقبل هو من سينصف

أحد, 18/12/2022 - 09:08

بنشاب : كتبت الماجدة عزيزة البرناوي، طفل في بولنوار حاول بشتى الوسائل اختراق الحشود للسلام على فخامة الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز وأخذ صورة معه لكنه لم ينجح بسبب تطويق السلطات الأمنية لسيارة الرئيس،  وعندما يئس جلس  في ركن قريب من سيارتنا المتوقفة واليأس يغزو وجهه الوسيم، وبعد برهة قفز من مكانه و وقف  أثناء مرور الكاميرا بجانبي ليشرفني بصورة، حي

شكرا الشامي....

اثنين, 12/12/2022 - 21:31

بنشاب : الشامي العهد، الشامي رد الجميل، شكرا الشامي...

إنعاش للذاكرة، للعهد عندهم معنى ...فيديو

خميس, 14/04/2022 - 13:05

بنشاب: قالوها بكل عفوية، نحفظ العهد لمن كان للعهد عنده معنى... كانت إنجازاته على الميدان،  

بالأدبي، حفظ العهد لمن وعد و وفى ....فيديو

جمعة, 08/04/2022 - 12:45

بنشاب : الرئيس الذي وعد و أنجز و وفى بعهده تبقى بصماته حتى و لو حاول البعض طمس الحقيقة....فهي إنجازات ملموسة قائمة، فمن يريد حجبها كمن يغطي بينه و الشمس بغربال....

إنعاش الذاكرة... و حفظ العهد...فيديو

جمعة, 17/12/2021 - 13:16

بنشاب: التاريخ و العهد و قائد سطر إسمه بحروف من ذهب حفرت في ذاكرة شعب يحفظ الود و يرد الجميل....

نعم لإطلاق سراح الرمز و القائد الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز لا للإستهداف الممنهج....!!!

الإنصاف و العهد و النقيض من الدولة ...

أحد, 08/08/2021 - 08:43
المدون باريكي بياده

بنشاب: كنتُ أعارض الرئيس السابق نثْرا وشعرا معارضة حقيقية وشرسه ؛ وأنتقدُ بقوة كل قراراته التي لم أرها من مصلحة الأمة والوطن ؛ وأترك تثمين عكس ذلك لغيري غالبا : على سبيل المثال لا الحصر : 1 ) المأمورية الثالثة ( رغم أنه لم يتبنها ) ؛ 2 ) التعديل المتعلق بِالشيوخ ( والنص أسفله شاهد ) ! ؛ 3 ) قطع العلاقات مع قطر !

ذكرى الوفاء بالعهد و احترام الدستور ...

اثنين, 02/08/2021 - 11:49

بنشاب: ظلت المعتقلات و السجون عبر الزمن إحدى محطات الأبطال و الثوار و صناع التاريخ، و لطالما زحفت القيود إلى سواعد القادة عبر مخالب الخونة و الجبناء، و ما محمد إلا زعيم قد خذل من قبله زعماء… 

الحق و العهد أنطقاها...فيديو

أحد, 11/07/2021 - 00:37

بنشاب : هؤلاء فعلا من ذاقوا الأمرين من الأنظمة البائدة و مع وصول السيد الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز سدة الحكم في البلاد بدأت حياتهم تتحسن و تتغير الى الأفضل بعد أن ظنوا أن لا خلاص، فنطقوا بها مدوية نعم للرئيس عزيز في الرئاسة و في غير الرئاسة..هؤلاء البسطاء هم من يعرف للعهد قيمة و معنى فحفظوا العهد لصاحب العهد...

الصفحات