بنشاب: 24 /112010 دشن مجمع منشآت آفطوط الساحلي
29/06/2018 دشن محطة عرفات للكهرباء
29/10/2818 دشن عدة منشئات في مدينة النعمة
24/10/2015 دشن المحطة الهوائية لإنتاج الكهرباء
20/05/2019 دشن مستشفى النعمة
21/05/2019 دشن المحطة الهجينة في كيفة
21/042015 دشن طريق الغايرة باركيول
بالرغم من عدم اعترافه بكل المساطر التى قيم بها منذ استدعائه الأول من طرف الشرطة , ظل الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز يتعاطى مع كل الظروف التى مرّ بها فى صراعه مع النظام الحالى بمستوي كبير من الحفاظ على الصورة وعلى الاحترام والأبّهة.
لطالما انتظرنا هذه للحظة, التي يتحرك فيها سيف الحق صوب نحور المتملقين و الظلمة.
هذه الصورة ليست إلا زيادة في اطعين و ابغيج أعداء الوطن, من موالاة متنكرة فاسدة ومعارضة كاذبة فاشلة وإعلام مأجور يحرف الكلم عن مواضعه.
ربما يتساءل كثيرون ، ما السبب الذي دفع السلطة إلى تحريك ملف القائد الرمز محمد ولد عبد العزيز من جديد ، وتوجيه استدعاءات لبعض معاونيه السابقين للحضور اليوم عند إدارة الأمن ؟
إليكم الجواب ، والحقيقة التى تغيبها السلطة عمدا عن الرأي العام .
قال القاضي الصديق أحمد بوحبيني إنه "لا مجال لامجال للمقارنة بين الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز والرؤساء الفرنسيين في نازلة الحال" واصفا المقارنة بينهما بأنها "قياس مع وجود الفارق لايقره العقل ولا القانون".
وكان القضاء الفرنسي قد حكم على الرئيس السابق نيكولا ساركوزي ب 3 سنوات إثنتنان منهما موقوفتنان بسبب إدانته بقضايا فساد.