بنشاب : أي ادانة للعشرية الماضية هي ادانة للنظام القائم بكل تفاصيله المدنية والعسكرية
هل تظنون أنكم بتلك الادانة قد برأتم انفسكم امام الله والشعب
أبدا انتم بذلك تثبتون للشعب بأنكم تسخرون منه وتحاولون خداعه واللعب عليه
بنشاب : بصراحة اصدقائي أصبحت أجد حرجا كبيرا في تقييم وتحليل الوضعية الصحية الوطنية رغم انها تدخل في مجال تخصصي وبحثي واهتمامي نتيجة انه في كل مرة أبدي وجهة نظري في مسار تطور الجائحة في بلادنا وإجراءات التصدي والمكافحة المتخذة لها ، اقابل بالتخوين والتشكيك من بعض اصدقائي وخاصة من بعض المسؤولين في وزارة الصحة بل في بعض الأحيان يذهب بهم الحماس وعشق وزير
بنشاب : هل تعلم انه على الرغم من المساعدات السخيفة التي تمثلت في عشرات الآلاف من الكمامات والاقنعة والقفازات ومعقمات اليدين ونحو ذلك فلا أثر لها في المستشفيات والمراكز الصحية. المراجعون لا توزع عليهم هذه المستلزمات.. ا
السؤال أين توجه هذه المساعدات العينية الضخمة طالما انها لا تدخل في خدمة الشعب وخطط الوقاية من الوباء .. ؟!
بنشاب : ... قافلة الفقير الصابر تأخذ لونا آخر ، لعله أكثر إلحاحا في أيام الصيف الحارة وانقطاع المياه المتكرر ،
لفتة كريمة من الرئيس المؤسس محمد ولد عبد العزيز كعادته في الإحساسى بهموم المواطن ومؤازرته عند الإقتضائي ؛
بنشاب : منذ ان عرفت بلادنا وباء كورونا الفتاك وحتي اليوم لم تقدم هذه الحكومة للمواطن الضعيف والذي لا يقدر علي تامين قوته اليومي اي مساعدة تذكر واكتفت بالكلام والوعود التي لا تقدم ولاتؤخر والمتتبع لنشاط الحكومة وتصريحاتها النظرية يعرف جيدا ان الحكومة لم تقدم للمواطن سوي سيلا من الوعود التي لم تنفذ منها اي شيء ومن تلك الوعود مثلا:
بنشاب : بسم الله الرحمن الرحيم وبه أستعين ولا عدوان إلا على الظالمين وبعد فقبل خمسة أيام من يومنا هذا، أي ليلة الثلثاء نام الشاب الفاضل سيد ول البي بعد منتصف اليل بصحة جيدة وبعد ساعتين شعر من حوله بصوته فلما كلموه إذا به في أنفاسه الأخيرة وبعد ثوانى ليست بالكثيرة إنتقلت الروح إلى باريها عليها سحائب الرحمة فقام الحاضرون بوابل من الإتصالات على الرقم ال
إن ماتحقق للبلاد في السنوات الماضية من أمن واستقرار وبنية تحتية واقتصاد وإنجازات بالغة الأهمية ودعم الحريات وتقوية دولة قانون وترسيخ الديمقراطية ، وتعزيز الحوزة الترابية للوطن وتقوية اللحمة الإجتماعية وصون الهوية الثقافية وتحقيق تنمية مستدامة وشاملة وإرساء دولة العدل وترقية الحريات الفردية والجماعية هذا ماعمل عليه الرمز المؤسس محمد ولد عبد العزيز طو
بنشاب: كان رجلا بالمعنى الذى تبحث عنه الجمهورية، عسكريا إنقلابيا شجاعا وتلك ميزة كانت لزملائه العسكر (ناصر، صدام ..).
لن أدخل فى نقاش بائس من قبيل كان سارقا للمال العام لأنى مسلم وأشهد أن لاإله إلا الله وأن محمداًرسول الله صلى الله عليه