منذ أيام وأكثرية سكان العاصمة نواكشوط، يعانون من أزمة عطش خانقة، دون سابق إنذار و لا هزيل اعتذار، ومنذ البارحة والتيار الكهربائي يرقص على أجهزة المواطنين ويختبر جودة صناعتها، ففارقت العمل أكثريتها بفعل اضطرابات التيار و رداءة صناعتها التي بالكاد أتاحتها مواردهم الفقيرة، وكذلك دون اعتبار من الشركة ولا إنذار ولا تفسير ..