بنشاب : يخالفون القانون بتمديد فترة التوقيف شهرا كاملا ما يضر بالصيادين الصغار و يتركون الحبل على الغارب لنافذين و تجار كبار يجولون و يصطادون في خرق فاضح لقرارات الدولة....و الوزير صاحب مبادرة التمديد الظالمة حسب تعبير الصيادين في وقفتهم اليوم أمام ولاية داخلت انواذيبوقبل قليل و سنوافيكم بنتائج تلك الوقفة لاحقا....
بنشاب : استحضار الماضي و إنجازات الإستقلال في ذكرى غياب الإنجازات و مرور الذكرى المجيدة دون ما إنجاز يذكر....في سابقة ان تمر ازيد من عشر من شهر نوفمبر و كانه من أشهر السنة العادية.....
بنشاب : من معارض لنظام الرئيس السابق و لكنه يقدر الإنجازات ينتقد عن بينة و يثمن ما رأى و ما يسمع....العهد يعرف من كان له و من وعد و أنجز رغم بعض العراقيل و بعض المطبات لكنه لم يستسلم و كان رجل مواقف و رجل يعرف علاج أزمات حكمه و وقف بحزم و كانت له عزيمة شهد بها أعداؤه قبل أصدقائه، حاول و نجح في الكثير و أخفق في القليل عن غير إحباط و لا ضعف، جابه خصومه
بنشاب : رغم مضي أزيد من أسبوع على وفاة الطالب بالأكاديمية العسكرية في نواذيبو و في ظروف غامضة و رغم أن الجثة لم تدفن بعد لا زال أهله و من ناصرهم من أهل الحق يطالبون بتحقيق عادل و شفاف يكشف ملابسات الوفاة و يقدم الأسباب الحقيقية لها لمحاسبة أو تبرئة القائمين على الأكاديمية او المسؤول المباشر عن إدارتها و عن شؤون الطلاب....
بنشاب: لا وجه للمقارنة بين المأموريتين أولى العشرية و الثلاث العجاف الحالية كما لا جدال حول الصرامة و قوة الشخصية و الكاريزما التي كان يتمتع بها الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز و مواجهته بشجاعة للمواقف الصعبة التي كانت تواجهه....و عدم الإستكانة للضغوط الأجنبية و الداخليةمن قبليةومحسوبية و زبونية حاول القضاء عليها و قد نجح في ذلك أو جله و ووضع القاط
بنشاب : ثلاث عجاف ثلاث شمعات أظلمت جهات البلاد لم يقدم النظام و هو الذي يوشك أن تنتهي مأموريته الصفرية....دون شيئ يذكر إلا أثر من إنجازات يحاول النظام الحالي ترويضها على أنها من إنجازه هكذا تحدث الناشط و السياسي المخضرم و الذي عايش انظمة خبر عملها و حق له تقييم الفترة.....
بنشاب : حتى و قد غادر السلطة طواعية و بعد أن سلمها لخلفه و عمل على ذلك و من أجل توطيد أركان حكمه رأينا المكافأة لكن ذلك لم يحرج الرجل و لم يفقده مكانته في القلوب.....
بنشاب : قال ذ/ محمدن ولد أشدو منسق هيئة الدفاع عن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، إن ملف موكلهم "مات سريريا قانونيا وقضائيا".
وأًضاف ولد أشدو أن ما أسماه "الموت السريري" للملف يعود لكونه بني على باطل، مضيفا أن الاتهام جاء بناء على تقرير اللجنة البرلمانية "المخالفة للنص الدستوري".