بنشاب : ألزمت وزارة التربية وإصلاح النظام التعليمي جميع مؤسسات التعليم الخاص باحترام التاريخ المحدد لافتتاح السنة الدراسية 2025/2026، وهو يوم الاثنين 06 أكتوبر 2025.
بنشاب : من منا لم يلاحظ تلك الظاهرة الجديدة والمتكررة والتي تخرج عن روح المساجد ومقاصدها؟ وهي تحوّل بعض عقود القِران إلى تجمّعات صاخبة داخل بيوت الله، حتى أن صاحب الدعوة ليقف على باب الجامع يستقبل الضيوف وكأنه أمام منزله!!!
وفي الداخل تعلو الأصوات، وتختلط الأحاديث، حتى تُفقد الجامع هيبته وسكينته.
بنشاب : وضع صورة الرئيس على بطاقة مخصصة لمساعدة المواطنين هو الدرك الاسفل من التملق والنفاق، وهو اختزال مؤسف لدور الدولة في شخص فرد، وكأن حقوق المواطنين تُمنح كمنةٍ لا كاستحقاق. في بلد يزخر بالخيرات، كان الأولى أن تُصاغ السياسات لضمان العيش الكريم للجميع، بدل أن يُترك المواطن تحت رحمة مساعدات تُقدَّم بروح الاستعراض.
في مشهد مؤسف تعرض الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز للأذى اللفظي أمام القضاء، دون أن يحرك أحد ساكنا.....
هذا التصرف ليس فقط انتهاكا لكرامته، كرئيس سابق، بل أيضا رسالة خطيرة تظهر أننا نعيش في زمن تستهدف فيه الرموز الوطنية دون أي اعتبار لمكانته أو إسهاماتهم في بناء الدولة...
ما حدث لا يبشر بخير
بنشاب : أصدرت وزارة التربية وإصلاح النظام التعليمي، تعميما إلى مديري المدارس الخاصة يلزم باحترام الحصر التدريجي لتدخل التعليم الخاص في المراحل ما بعد المرحلة الابتدائية.
ونص التعميم على أن السنوات (أول ابتدائي ثاني ابتدائي، ثالث ابتدائي) حصرية على التعليم العمومي خلال العام الدراسي 2025/2024.
بنشاب: ظلت المعتقلات و السجون عبر الزمن إحدى محطات الأبطال و الثوار و صناع التاريخ، و لطالما زحفت القيود إلى سواعد القادة عبر مخالب الخونة و الجبناء، و ما محمد إلا زعيم قد خذل من قبله زعماء…
بنشاب : اوضح السيد تقي الله ايده محامي الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز إن تقييد حركة الاخير و ملاحقته قضائيا و هو /لم يتهم بعد/يخالف و يتعاض مع المادة 10 من قانون العقوبات مؤكدا ان احترام دولة القانون يبدأ باحترام الدستور..