بنشاب : قال الرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز إن 60 إلى 70% من ثروته التي لم يصرح بها مصدره الرئيس الحالي محمد ولد الغزواني، حيث سلمه كميات من العملة الصعبة في صناديق خاصة، كما أعطاه لاحقا 50 سيارة عابرة للصحراء.
بنشاب : محكمة تعترف بحصانة الوزراء حدّ رفض مجرد سماع شهادتهم، في الوقت الذي لم تمنعها حصانة رئيس جمهورية من محاسبته وسجنه !!
فأيّ الحصانتيْن أكبر منزلة وأعظم قدرا ؟!!!
بنشاب : تميزت مرافعة العميد الأستاذ المختار ولد أعل عن موكله الشاب محمد ولد أمصبوع، تميزت هذه المرافعة بعمقها وطرافتها وصراحتها، فضلا عن شموليتها لكل المتهمين، وتقديمها بأسلوب تقليدي، يفهمه الكل، وبفنية عالية، وموغلة في العمق القانوني، تجمع بين الأصالة والمعاصرة، والوعي بالموروث الموريتاني الأصيل، والمجتمع في نظمه وتركبته، دون أن يخل ذلك من وقارها وم
بنشاب : الاستبداد مؤشر يعكس عجز السلطة، وانتهاك الحريات على المكشوف لا يحدث إلا عندما تفقد السلطة قوتها…
محمد فال لا يملك سوى قلم، وسجنه على كلمة ينتمي إلى عهود غابرة، تُبيّن أنّ مؤشر التوقيت لدى نظام التعهدات متأخر بخمسة عقود، ومن المؤسف أنه لن يدرك ذلك إلا بعد فوات الأوان !!
بنشاب : عند عودة ولد عبد العزيز إلى الوطن بعد خروجه من الحكم، وجد الأرضية لزجة ومهيأة بكل الوسائل الأمنية والقانونية والإعلامية للانقضاض عليه، وتصفيته من المشهد، وبحكم تجربته العسكرية والسياسية استنتج كل الخطوات التي قد يؤول إليها الملف لكنه رغم محاولات التهدئة المبطنة بالتغييب والإقصاء، ورغم مخاوف محبيه من عواقب إصراره على البقاء داخل البلد ومحاولته
بنشاب : الديكتاتورية لا تتطلب مجهودا كبيرا في قيادة أي دولة بينما يتطلب العدل أكثر من ذلك وعلى هذا الميزان فأكثر الأغبياء الحكام كانوا ديكتاتوريين وفسدة فلا يحتاج الديكتاتور الغبي سوى لمجموعة من الخونة والفسدة تحيط به ..بينما يكون العدل مرهقا لحساسيته الشديدة وقوانينه التي لا بد أن تطال الجميع.
بنشاب : تميزت مرافعة العميد الأستاذ المختار ولد أعل عن موكله الشاب محمد ولد أمصبوع، تميزت هذه المرافعة بعمقها وطرافتها وصراحتها، فضلا عن شموليتها لكل المتهمين، وتقديمها بأسلوب تقليدي، يفهمه الكل، وبفنية عالية، وموغلة في العمق القانوني، تجمع بين الأصالة والمعاصرة، والوعي بالموروث الموريتاني الأصيل، والمجتمع في نظمه وتركبته، دون أن يخل ذلك من وقارها وم
بنشاب : من دواعي الفقر المدقع في التهم على الرئيس محمد ولد عبد العزيز، لجأ البعض إلى حادثة المطار، وكأن الرئيس عزيز كان فنيا يرصد أو عاملا يدويا يشارك، أو مهندسا يشرف، ويتجاهل دوره في توفير المطار كفكرة وتجسيده كواقع من خلال توفير مستلزمات ذلك وفق إمكانيات الدولة، وبناء مطار عصري حسب تصنيف المنظمة الدولية لسلامة الطيران، بقدرة تستطيع استقبال الطائرا