بنشاب : حضرت مؤتمر بيرام وصمب تيام ليلة البارحة وقد خرجت بمجموعة من الملاحظات : 

بنشاب: سيدي القائد الأسير ، لم يكن قرار المقاطعة ردة فعل و لا تعصبا ضد نظام تتحكم فيھ العصابات و القبائل و المشايخ و اصحاب الايكة و الأخدود، بل كان تجسيدا لخبرة تمتلكها وحدك دون منازع تمتزج فيھا التجربة مع الحكمة و الحنكة و القطع و الحسم و التوفيق  و نحن ھنا مقاطعون نراقب عن كثب و نوثق و عند الندا نلبي أجل...

لا تعبر عن رأيك 
ولو كنت أستاذا تخرجت علي يديه وأحبته أجيال بعد أجيال

بنشاب : في عوالم البشر الحر ومع كل مناسبة فوز مستحق تعم الفرحة و البھجة و ويحتفل الناس و تفتح الساحات و تزين الشوارع؛ وفي وطننا الكسير الاسير المھيص الجناح  تحتل قواتنا المسلحة و قوات امننا الباسلة الساحات العامة و تغلق الشوارع و تقطع الانترنت و تغلق الاسواق و كاننا تحت و وطأة احتلال غاشم ....
فلا حول ولا قوة إلا بالله...

بنشاب : شكرا للجمعية الأوروبية الافريقية للدفاع عن حقوق الانسان على المؤازرة و استنكار الظلم الذي نتعرض له.
——— 

بيـان

بنشاب : في يوم الجمعه المبارك
اللهم صل وسلم على الحبيب المصطفى وعلى آله وصحبه اجمعين
رسالة إلى السيد  : رئيس اللجنة المستقله للانتخابات.

الانتخابات موسم زيارة السجاد المغبر في الشرفة المهجورة  
——- 

أيها الشعب المغبر كسجاد في شرفة مهجورة، ثر على عصي النفض الوهمية التي تزورك في مواسم تزاوج مصالحها بمهادنة تماسيح غبنك وتهميشك، و تتعهد لك بتجديد وبرك و تخليصك من أدرانك المتكدسة على وجه مستقبلك، وبؤسك المتغلغل في نسيج واقعك. 

بنشاب : على النيرين من صقور النظام ان كانت لا تزال منھم بقية  ان يفكروا في الاسباب الواضحة لتزايد رفض الشارع لمرشحھم  و يبحثوا عن حلول ناجعة عملية لا تنظيرية قبل أن تقع فأس الاستبداد و الاستفزاز في الرأس فالوضع سيئ و معالجتھ بتجاھلھ أسوء
المقاطعة انحياز لله و الشعب و الوطن...

بنشاب : المقاطعة ليست تطرفا و لا  ممارسة شاذة بل ھي تعبير ديمقراطي راق عن قناعة راسخة تعبر بكل وضوح عن رفض قبول المسار الأحادي التعسفي المحكوم عليه بالفشل الذريع و اللذين عبروا عن تلك القناعة خلال الحملة يمارسون حقا مشروعا مواجھته بالسجون و غلق المقرات  ابتزاز و إستخدام مفرط للسلطة لا علاقة له بمبادئ حقوق الانسان  و لا بالممارسات الديمقراطية و لا برو

بنشاب : كيف يتجرأ ولد الغزواني على احتقار شعب  كامل بالتقدم له والترشح لمأمورية ثانية وقد نكث كل تعهداته السابقة له و لم ينجز ثلثها و لا ربعها، ثم بعد ذلك يمضي عشرة أيام وهو ينظر على المنابر و يحاول استمالتنا كشباب في خطاباته من خلال الالتزام لنا بالإشراك و بتحقيق العدالة و المساواة و محاربة الفساد، و يتعهد بإنشاء مندوبيات عملاقة  للشباب بمختلف انتما