
ليس مفاجئا أن يحيل قطب التحقيق فخامة الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز إلى السجن،. فقطب التحقيق الآن في موقف لا يحسد عليه، فهو يمارس دور الشرطة والنيابة، ولفيف المتملقين والمنافقين والمنتقمين من الرئيس عزيز.
ومهما يكن من أمر، فإن عزيز وأنصاره ماضون في نضالهم ضد أعداء الوطن وأعداء الحرية سواء كان عزيز في السجن أو خارجه.