
محمد ولد عبد العزيز المسجون على خلفية ملف تلفيقي لا بينة فيه ولا دليل، رغم كل محاولات التشويه و التشهير و بث الإشاعات و عمليات التفتيش والتنقيب و التكسير التي تعرضت لها منازله و منازل أسرته، هو نفس الرجل الذي حرص طوال فترة حكمه و تحكمه على إعلاء الرئيس الحالي أعلى الكراسي و أنزله أرقى الرتب، إلى جانبه شريكا له و رفيقا، نصف روحه الذي لم يسمح لأحد بذك