بنشاب : قال عمدة بلدية آجوير الهادي ولد اسنيد أم، "إن البلدية وتماشيا مع الجهود المبذولة في سبيل مواجهة انتشار وباء كورونا، قامت وبموارد ذاتية بحملة لمساعدة السكان، تم خلالها توزيع سلات غذائية ومواد للتعقيم، وذلك بالتعاون مع بعض أبناء البلدية".
قال عمدة بلدية حاسي ول احمد بشنه محمد ولد اعل ولد احمد إن البلدية تتهدد المواطنين بخدمتهم والتعاون معه امام جائحة فيروس كورونا في المنطقة بفعل موجة تسلل ، وان البلدية من بداية اجراءات الدولة للفيروس اطلقت جملة من التحسيسات تمثلت بشعارات ولقاءات ميدانية لشرح انتقال الفيروس، وطرق الوقاية منه، وكان ذلك بفرق شبابية عاملة في الميدان.
فى إطار سعيها لاستجلاء أحوال وظروف المواطنين أينما كانوا، وتنويرا للرأي العام حول الظروف التى يعانيها المنمون الموريتانيون هذه الأيام فى الأراضى المالية، أجرت وكالة الرائد الإخبارية مقابلة مع السيد محمد ولد أحمد أحد المنمين الموريتانيين، الذين ألجأهم نقص الأمطار فى بلادهم هذه السنة إلى الانتجاع فى مالى.. وهذا نص المقابلة:
benichab : Continent jusqu'ici épargné par le coronavirus, l'Afrique envisage avec anxiété sa propagation. Si elle a eu du temps pour s'y préparer, tout le reste, c'est-à-dire les moyens de le faire efficacement, lui manque.
بنشاب : قال عمدة بلدية جكني في ولاية الحوض الشرقي إن يحفظو ولد محمد الأمين ولد مامه إن عائدين إلى البلاد تسللوا خلال الأيام الماضية عبر الحدود المالية.
وأكد العمدة ولد مامه أن العائدين يقيمون حاليا بقرية الإغاثة في ضواحي مدينة جكني، مشيرا إلى أنه أبلغ حاكم المقاطعة بحادثة التسلل حتى يخضعوا للحجر الصحي.
بنشاب : ألقت الشرطة الموريتانية خلال الأيام الأخيرة القبض على العديد من الأشخاص الذي يحتالون على الفقراء من خلال أخذ مقابل مالي منهم مقابل تسجيلهم على لوائح يدعون أنها ستستفيد من مساعدات من الحكومة.
بنشاب : ذكر وزير الخارجية ولد الشيخ احمد رئيس لجنة التحسيس التابعة للجنة الوزارية العليا التي يرأسها الوزير الاول المكلفة بمتابعة التطورات و الاجرائات الاحترازية المتعلقة بمنع انتشار فيروس كورونا ان مجلس الوزراء سيؤجل اجتماعه الاسبوعي الى الاسبوع المقبل، بغية التفرق و التحسيس حول مخاطر هذا الفيروس و الحيلولة دون دخوله بلادنا و التي و لله الحمد لم تس
بنشاب : قال الوزير و رئيس حزبUPR السابق الاستاذ سيدي محمد ولد محم إن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز كان يطمح لمأمورية ثالثة وإن توقيع النواب على المأمورية كان يهدف لإخراج معين.