بنشاب : تداول بعض رواد التواصل الاجتماعي "الواتساب" ما قيل انه احباط عملية تسلل من طرف الجمارك لمواطن سيراليوني داخل شاحنة كانت على متن العبارة قادمة من السنغال.....
بنشاب : لا زال الموطن في اكجوجت يعاني و لا زال يعاني ظلاما دامسا و انقطاعات متكررة للماء و الكهرباء(افسدت الزرع و الضرع) و طال الامد و اصبح السكوت و الخمول ذلة و هوانا...
لم نطالب الا بحقنا و لا شيئ غير حقنا...فارحمونا يرحمكم من في السماء....
بنشاب : الرئيس محمد ولد عبد العزيز قدم ما استطاع تقديمه في ظرف وجيز وعشرية شهدت مدا وزجرا بينه والمعارضة، وهي (المعارضة) الغائبة في النظام الحالي، فعلى الاقل كان لديه معارضة اقل ما توصف به انها شرسة لكن ورغم انها كانت معارضة لشخصه لا لنظام، لانها بكل بساطة لم تجد ما تنتقده في عمل الحكومات التي تعاقبت تحت حكمه حيث قدم في عقد واحد ما لم تقدمه انظمة في
بنشاب : بعد الشباب، شيوخ ووجهاء اكجوجت .. الكل يناشد والكل يستغيث والكل يطالب، بحقه في الحصول على "جغمه" من الماء و"سلك" من كورانه، في مدينة تسبح فوق بحيرة من أعذب بحيرات الوطن الجوفيية هي بحيرة بنشاب وتعمل فيها إثنتان من أكبر شركات التعدين، ومع ذلك....
فهل يخترق صوت هؤلاء جدران القصر أو يدخل مباني الوزارة الوصية؟!.
هذا الفنان الشاب الحداثي الذي يرى الامور من زاوية العمل الملموس عدد الانجازات فاراد ان يرد الجميل...ليس لديه سوى حنجرة و صوت شجي اطرب و جعل الغير يتمايل طربا فهتف الجميع بباني و مؤسس موريتانيا الحديثة موريتانيا الانجازات الحية موريتانيا العدل و الديمقراطية......
بنشاب : الى أين نتجه الثروات الطبيعية تنهب والمتبقي من الثروة الحيوانية بين مطرقة الجفاف وسندان الاجراءات للحد من تفشي الوباء، وأي وباء أشد من أن يرى الانسان مصدر عيشه ورزقه وهو يحتضر، يفقده شيئا فشيئا... (الموت البطيء)