بنشاب : أعلن مركز التكوين لتمكين المرأة أن باب التسجيل مفتوح في المركز النموذجي وفروعه في نواكشوط والداخل في الفترة من 20 سبتمبر إلى غاية 10 اكتوبر 2024، أمام الفتيات والنساء الراغبات في التكوين للسنة التكوينية 2024-2025 ، اللاتي تتراوح اعمارهن ما بين 16 الى 34 سنة.

وجاء في الإعلان أن ملف الترشح يتكون مما يلي:

بنشاب : بين واقع المرأة و ما تحقق في العشرية من إنجازات على أرض الواقع و التي تتحدث عن نفسها و ما تعانيه اليوم من غبن و تهميش و مأساة خاصة بين نساء الريف....

المرأة في عشرية النماء ولجت جميع المرافق من قبة البرلمان و نسبة معتبرة، إلى شتى الميادين و القطاعات الصحية، التعليمية، الدبلوماسية.... 

بنشاب : أعلنت شبكة إعلام المرأة العربية ضم الإعلامية الموريتانية الأستاذة تبيبة أحمد لتصبح قيادية وعضو المجلس الاستشاري بالشبكة.
واعربت الشبكة عن ترحيبها بضم الإعلامية الموريتانية الأستاذة تبيبة أحمد وتقديرها لها .
وأشار بيان الشبكة أن الإعلامية الموريتانية الأستاذة تبيبة أحمد تعمل 
 في التلفزة الموريتانية

بنشاب : لو كنت -لا قدر الله- من مقدمي هذا اللقيط واتصفت بمقدار ذرة من الإنصاف لأطلقت عليه اسم قانون حماية المرأة من زوجها وذويها وما ذاكم إلا أن مواده  تجعل المرأة وكأنها في حرب مع محيطها الأسري ولقد شدهت  وأنا أقرؤه  فاستوقفتني المادة 28 إذ رأيتها تتحدث عن الاحتجاز والاختطاف فخلتها تعني به الأغراب والأشرار  من الخلق ممن يمكن أن يختطف أو يحتجز امرأة

بنشاب : كتبت الماجدة عزيزة البرناوي على جدار صفحتها عن ما تعانيه المرأة و البنت أمام التحلل التام من المروؤة و القيم الدينية السمحة التي تضمن للمرأة الحقوق كاملة أمام موجات عاتية لذئاب بشرية ضارية تنهش منها كل حين و وقت و دون رقابة... و لا رادع ...

بنشاب: بمناسبة الثامن من مارس خاصة المرأة دونت الماجدة عزيزة البرناوي...

""عزيزي ثعلبي الخبث والرأس ، منتفخ الأنا و الوسط، ضامر الفكر و العضلات ، دقيق الشرف و  الأطراف، عظيم الإثم و الأرداف، أجدع المروءة و الأنف، جاحظ العار والعينين، أبتر الضمير و " ….":

بنشاب: رغم الزخم الخيالي و البروباغندا، فإن المرأة الموريتانية كانت من أشد من عانى خلال السنتين الماضيتين من حكم الترهل فهي (انجاية) بائعة السمك بالتقسيط، و هي بائعة الكسكس و هي صاحبة المطعم البسيط(الأكلات الشعبية) أو ما يعرف محليا #مولاة صوص# .

بنشاب: استطاعت بعض النسوة الموريتانيات انتصارا للمقاومة و تشجيعا لها كسر حواجز بعض الحياء في الغزل في الشعر الشعبي او ما يعرف ب"التبراع" و شغفهن بالبطولة و الرجولة التي ربما افتقدت في فترات قريبة العهد....

فجادت القرائح النسوية ببعض "التبراع"حول رمز من رموز المقاومة كالتالي: 

ماه كل الگام @ واتلثم كيفك عاد الثام