بنشاب : اتهم رجل الأعمال الموريتاني محمد ولد مصبوع، وهو صهر الرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز، الشرطة بممارسة الإكراه البدني وتهديده بالقتل، وهو ما أثار ردود فعل متباينة خاصة فيما يتعلق التهم المنسوبة إليه في ملف "فساد العشرية" في إشارة لفترة حكم ولد عبد العزيز (2009-2019).
بنشاب : يضاف للفيف المحامين وخصوصا الثنائي المتميز بالكذب والتهريج والتعطيل (ولد أبتي، ولد الرايس) أحد الجنود المجهولين، ولكن بطريقته، فبعد أن تابع أكثر مجريات المحاكمة بأمانة، تذكرني بأمانة الجزيرة واستبشارنا بها كرافد إعلامي، لتتحول في النهاية لأسوإ وكر في الوسائط الإعلامية كذبا وإثارة للفتن وتفننا في خدمة الأجندات الخفية ذات الطابع العدائي التدمير
بنشاب : تعمد ما يسمى الإعلام ( المستقل ) كعادته رفض نقل أخبار زيارة الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز لمدينة نواذيبو حيث تواطأ الجميع ولم ينشر كلمة واحدة عن الزيارة التي تعتبر اليوم أهم حدث شغل الراي العام الموريتاني .
بنشاب : خلال مأموريته منع فخامة رئيس الجمهورية محمد ولد الغزواني تغطية لقاءاته النادرة بالجاليات الوطنية في الخارج، وحين سرب له لقاء يتيم بإحدى جاليات الوطن، كان يحاضر لهم عن فقر بلدهم، و يعير الشعب بتكدسه على قارعة الطريق، و افتخر بندرة الكهرباء، و عدم توفر الماء في المدن ما يعني اطلاعه على حقيقة موت شعبه عطشا على عموم التراب الوطني.
بنشاب : تصدر الإعلام الوطني الإعلام العربي وحاز الدرجة الأولى وهو ما اكد جدية الحاضن آنذاك في ترسيخ الحريات ودعم حق التعبير، فتعددت القنوات التلفزيونية والإذاعات المسموعة و الصحافة الحرة بكل مكوناتها ، وظلت التحقيقات الاعلامية تتابع بجد اخفاق الحكومة و تسعف الرأي العام بماخفي من اخبار الوطن ونظامه رغم ان بعضها كان خاضعا لأجندات خاصة ويتم توجيهه من
بنشاب : منذ نشأة الدولة ومع بداية رسم خطوط السياسة الاعلامية الاولى للدولة الوليدة كرّس الاعلام سياسة النظام و سعى للتعريف به كحاضن وحيد و كمنفذ اوحد للولوج للدولة الوطنية فانتج اعلاما رسميا محدود الآفاق يقتصر على الترويج للنظام المسيطر على سدة الحكم مقابل اهمال الترويج لوطن وليد لكل المؤمنين ولكل المحتاجين اليه والمفارقة الكبيرة هي ان من استحوذ على
بنشاب/: بعد انجاز دراسة قامت بها "الهابا" حول القطاع السمعي البصري، و تحقيق أجرته إحدى الوكالات الإخبارية تضمن قراءة في نتائج التحقيق المذكور، و أجرت خلاله مقابلة مع أحد الإعلاميين و الذي اكتشف عديد الإختلالات في هذا التحقيق.