بنشاب : و تستمر آلة التاريخ في عملها الصامت إذ تعرض في أذهان الشعب الموريتاني إنجازات عظيمة للرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز في مجال الصحة منها على سبيل المثال لا الحصر: إنشاء مدارس للصحة في عدة ولايات بعد أن ظلت مدرسة الصحة في نواكشوط لعدة عقود من الزمن هي الوحيدة اليتيمة الموجودة في الوطن، بالإضافة إلى تجهيز و تشييد كلية للطب كانت إلى وقت قريب حلم
بنشاب : حين ينجز الرئيس ما وعد به شعبه و عندما يترك بصمة و يضع لبنة في بناء و تنمية بلده و يفتح آفاقا لشباب وطنه خاصة في المجال التربوي و العلمي حيث الركيزة الأساسية لبناء الإنسان و الرفع من تطوير مهاراته خدمة لنفسه و بلده....
قال تعالى : (فأما الزبد فيذهب جفاء) ، وهو الشك.. (وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض)، وهو اليقين....
بنشاب : قالها دون أن تطلب منه و بعفوية......سيخلدها التاريخ، و التاريخ الناصع سيذكر يوما أن لموريتانيا أبناء بررة قادوها إلى بر الأمان و من أجل الشعب و الوطن "ضحوا"....
بنشاب : سيخرج إن شاء الله فخامة الرئيس محمد ولد عبد العزيز من سجنه مرفوع الرأس كما دخله، وسيهزم الخونة و يولون الدبر، وسيكون أنصاره و الأوفياء لمشروعه السياسي هم صدر جيش التغيير الذي سينكس أعلام المفسدين و يهدم جحورهم على رؤوسهم، وستنتصر موريتانيا بقوة شعبها على ثلة التآمر و النفعية والقبلية والجهوية والزبونية، وسيحتسي التاريخ فنجان التبجح وهو يسطر ف
بنشاب : اللهم صل وسلم على خير الورى محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ..
- بين الامس واليوم :
اليوم أُذكر فقط إخوتي الكرام إخوتي ساكنة ولاية الحوض الشرقي العريقه
بما حققه نظام البناء والاعمار
عهد عشرية النماء الرئيس السابق فخامة الرئيس محمدولدعبد العزيز :
لا يقتصر التاريخ على الماضي فقط بل من التاريخ ما يوجد في الحاضر والمستقبل وهو الجزء المادي والتنظيمي لكل امة تبذل جهدا حقيقيا غير مزيف لتلبية مطالبها الملحة ولتأكيد جدوائية انظمتها المسيِّرة المطالبَة بتحقيق التاريخ المادي والتنظيمي المطلوب لدواعي مواكبة التطور و لضرورات استمرار الامة ونظامها الذي يشرف على تحسين اوضاعها و حماية امنها والرقي بها و وقف
بنشاب : هؤلاء يطنون أن الشعب ذاكرته ضعيقة لذلك يتملقون و يتحينون الفرص لنفث سمومهم ليحولوا بين الشعب و قائده الذي يرون فيه المخلص مما يعانون اعتقد انهم هم من ضعفت ذاكرته لان ولاءهم (يوما) بالصوت و الصورة مسجل و محفوظ بالتاريخ....
فماذا سيقولون للتاريخ و لأحفادهم عندما يحدثونهم : لماذا لماذا ؟؟؟