بنشاب : كتب الأستاذ أحمدو الشاش السياسي المخضرم و المرشح كنائب عن مقاطعة بنشاب من حزب الرباط الوطني المدعوم من الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز حول إحدى الشهادتين في محاكمة الرئيس السابق الأسبوع الماضي:
بنشاب : قلناها هنا ألف مرة لأننا على يقين أن الملف تم تلفيقه و تسمينه بممتلكات خاصة لأشخاص لا علاقة لهم بالرئيس السابق، لكن خلية التأزيم كانت لديها الأوامر العليا بتلفيق ملف، مهما كانت كلفة ذلك، و لأن وزير العدل السابق الدكتور حيمود و لد رمظان رفض تشويه وجه العدالة الوقور ببراز التلفيق من أجل الانتقام الشخصي من ولد عبد العزيز تمت إقالته بلمح البصر
بنشاب : للأسف الشديد، أنت يا عزيزي Sidimoktar Ould Sidi من جعلت المحاماة مهنة من لا مهنة له، وليست الأستاذة القديرة سندريللا ، وأنت من جعلتها يافطة من لا موقف له ولا رأي له، وآذيت بها ومن خلالها كل الموريتانيين، من شرق البلاد لغربها ومن شمالها لجنوبها، وطفقت تؤذي الصلحاء والعلماء والشعراء، والجهلاء والرذلاء، وآنستها دعوة جهوية وقبلية وشرائحية كيفما
بنشاب : كلما انحسرت مياه بركة الزيف على ضفادع التلفيق، استصرخ النظام العاجز طحالب التزلف و النفاق فجاسوا في مواسير الدناءة وهم مخضبون بنجس التنكر و الغدر، ينبحون بما همست به الختيلة في أدبارهم المشرعة لقذائف الغش.
بنشاب : في سابقة من نوعها، وفي خروج سافر على القانون والدستور، تلقى حزب الإنصاف مساعدات دولية، وعلى ذكر هذه الأخيرة، يتساءل المواطنون عن المساعدات الجزائرية، ولا ندري عنها سوى تداولها في السوق وبأسعار خيالية، تضاف لأسعار بعض المواد التي وفرتها الدولة الجزائرية، فاحتكرت وتضاعف ثمنها ...