
الجدل الدائر حول مصير التمولات التي رصدت لإعمار الطينطان، يبدو أنه أخذ منحى آخر.. و لهذا لم أشأ في البداية أن أشارك في النقاش الذي حوّله البعض لإحياء العصبيات و كشف كم هو رسوخ نظام القبيلة و الجهة في مجتمعنا ، حتى لدى أولئك الذين يهاجمون القبيلة و الجهة صباح مساء لخداع الشعب المطحون بمصالح أهل السياسة (المصروفة عن ظاهرتها)